منتديات العراق في دمي
الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق 829894
ادارة المنتدي الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق 103798






منتديات العراق في دمي
الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق 829894
ادارة المنتدي الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق 103798






منتديات العراق في دمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات العراق في دمي


 
الرئيسيةالبوابةدخولأحدث الصورالتسجيل

اهلا ومرحبا بكم في منتديات العراق في دمي

نتمنى لكم طيب الاقامة معنا

وان شاءالله تستفادون منا ونستفاد منكم

يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت رب المنزل
اخيكم الدبلوماسي

 

 الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدبلوماسي
المدير العام
المدير العام
الدبلوماسي


علم الدولة التي تنتمي لها : علم العراق
الجنس : ذكر عدد المشاركات : 81
العمر : 44
الوظيفة او المهنة : دكتوراه _ علوم سياسية
تاريخ التسجيل : 29/07/2008

الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق Empty
مُساهمةموضوع: الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق   الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق Icon_minitime2009-10-02, 9:04 am

ان نجاح الدبلوماسي والسياسة الخارجية للعراق في تأسيس نمط من العلاقات الدبلوماسية الجديدة مع المحيط الاقليمي والدولي بغية الخروج من حالة العزلة الدولية التي كان يعيشها ابان النظام المباد بسبب سياساته الخاطئة، الى تجاوز خطوات النجاح الاولى
في طريق الدبلوماسية الصحيحة والسياسة الخارجية الفاعلة في ترميم وردم الهوة في العلاقات الدولية بين العراق ومختلف بلدان العالم وتقبل فكرة التغيير واحترام ارادة الشعب العراقي في اختيار وانتخاب حكومة وحدة وطنية تمثل اطيافه ومكوناته كافة.
ان السياسة الخارجية للعراق تغيرت كثيرا بعد سقوط النظام السابق،

اذ كانت العلاقات الدولية العراقية قائمة على اساس التوتر والتشنج وكان العراق مصدر قلق لدول الجوار خاصة بعد دخوله حرب الثماني سنوات مع جارته ايران التي أتت على الجانبين بالخراب والدمار والخسائر في كل الجوانب بالاضافة الى دوامة الصراع السياسي مع سوريا والكويت وتهديده للامن الدولي
ان سياسة العراق اليوم قائمة على جعل العراق عنصراً ايجابيا في المنطقة واعتماد حل جميع الازمات عبر التفاوض والتحاور ونبذ لغة العنف والتهديد وبناء شراكة مع دول العالم والمنطقة والسعي لبناء بلد متطور ومنتج بهدف خدمة شعبه والنهوض بمسؤولياته.
ان العراق لايستطيع ان ينهض بهذه المسؤوليات ومهام البناء والاعمار وحده لاسيما بعد الخراب الذي اصابه جراء سياسات النظام السابق لذا كان من الضروري ان يعتمد على اصدقائه وجيرانه لتجاوز الماضي السيئ والبدء بمرحلة جديدة بمساعدة تلك الدول عن طريق العلاقات الايجابية وحسن التعامل مع الدول العربية والاجنبية واقامة شراكة حقيقية في كل الجوانب اذ تشعر تلك الدول انها شريك حقيقي للعراق وانها مستفيدة من تقدم العراق وتطوره وان الاستثمار في العراق سيكون منتجاً ومجدياً.
ان العراق بدأ بخطوات صحيحة نحو الدبلوماسية الناجحة والفعالة

ان الحراك الدبلوماسي الخارجي للسادة رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ونوابهم سيؤسس لنمط من العلاقات الدبلوماسية الجديدة مع الجميع وبخاصة دول المنطقة بغية تأمين الاداء الميداني بما ينسجم وهذه الرؤية.

ان المتابع للحراك الدبلوماسي والسياسي العراقي يقر بنجاح هذه الخطوات ويلمسها من خلال تعاطف دول العالم وانسجامها مع مطالب العراق ويتجلى ذلك بتوقيع العراق مع الولايات المتحدة تعهداً بان تبذل جهودها من اجل اخراج العراق من طائلة البند السابع وحماية امواله المودعة في البنوك الاجنبية،
والحال كذلك مع كبرى الدول كفرنسا وروسيا والحكومة العراقية مهتمة جداً بهذه القضايا لان من شأن ذلك ان ينعكس على جوانب التنمية والاعمار العراقية والتزاماتنا امام المجتمع الدولي معني بهذا الحراك من خلال متابعة لجنة العلاقات الخارجية لنشاط رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء ووزارة الخارجية والتأكيد على سعي كل الاطراف من اجل عودة العراق عضواً سليماً معافى في وسطه الاقليمي والدولي وضمان حقوقه المشروعة.
رغم كل الجهود الدبلوماسية والتحركات السياسية الخارجية للمسؤولين العراقيين نرى اننا بحاجة الى جهد اكبر واعمق لترسيخ علاقاتنا الدولية وتوسيع شموليتها خاصة بعد استقرار الاوضاع الداخلية للبلد وتحقيق الامن فينبغي ان نبدأ بمرحلة تأسيس جديدة لدبلوماسية ايجابية قائمة على رؤية منطقية.
ان نجاح واستقرار الوضع الامني داخل العراق ادى الى الانفتاح الدبلوماسي على بلدان العالم ونجاح الدبلوماسية والسياسة الخارجية للعراق في اقامة علاقات طيبة ومد جسور التواصل والتعاون مع تلك البلدان في مختلف القضايا الاقتصادية والتجارية والاستثمارية

ان هذه المصالح ستكون فاتحة خير للعراق مع المحيط العربي والاوروبي وبداية عهد جديد للدبلوماسية العراقية.
ان ما نشهده من تحرك دبلوماسي عراقي ماهو الا دليل على تأسيس علاقات دولية وثيقة وفاعلة وفق رؤية جديدة وفهم لطبيعة تلك العلاقات ويبدو ان ثمرة نجاح الدبلوماسية العراقية آتت اكلها من خلال مجموعة الزيارات الكثيرة والمهمة التي قام بها بعض الرؤساء والزعماء والمسؤولين والسفراء للعراق وعقدهم للاتفاقيات في شتى المجالات ومنها الاقتصادية، العلمية، الاستثمارية وغيرها الكثير وفتح سفارات الكثير من الدول خاصة الاوروبية منها وفي ذلك رسالة واضحة لعودة العراق الى مكانته التي تستحقها في المجتمع الدولي والمنطقة وتقبل الطرف الاخر لنموذج النظام الديمقراطي في العراق وتجاربه الانتخابية الشفافة وطموحه لمستقبل آمن مزدهر واعتقد ان ذلك سيكون بمثابة اساس قوي لعودة العلاقات الدولية مع العراق وكذلك لعب ادوار اساسية وفاعلة في المحيط الاقليمي والدولي.
ان نجاح السياسة الخارجية للعراق تمثلت بخروجه من حالة العزلة الدولية التي كان يعيشها ابان النظام السابق والتأكيد على احترام سيادته واستقلاله ووحدة شعبه وعدم التدخل بالشؤون الداخلية لزعزعة نظامه وامنه مقابل الاحترام المتبادل واقامة افضل العلاقات والمصالح المتبادلة وفتح ابواب التعاون الثقافي والاقتصادي وبذلك يكون العراق قطع شوطاً كبيراً في مجال العلاقات الدولية وتقبل فكرة التغيير ونتائجها واحترام ارادة الشعب العراقي في اختيار وانتخاب حكومة وحدة وطنية تمثل كل اطيافه ومكوناته.
ان تكثيف جهود الحكومة لاخراج العراق من البند السابع بهدف استكمال السيادة والصفة الدولية بصورة فعلية وواقعية وليس بصورة نظرية فقط لتؤهلنا في اتخاذ قرارات مستقلة دون اية وصاية

لابد في هذا المجال من التحرك على الدول دائمة العضوية في مجلس الامن الدولي والدول الكبرى التي لها ثقل في الساحة السياسية الدولية كأميركا وبريطانيا..
ان مستوى التمثيل الدبلوماسي لتلك الدول في العراق بفتح سفارات الكثير من الدول في العاصمة بغداد وكذلك بعض القنصليات في البصرة والنجف واقليم كردستان وزيارة مسؤولي وزعماء بعض الدول الى العراق ضرورة تطوير وتوسيع تلك الخطوات والانتقال الى فضاءات اكبر واشمل.
لان العراق بحاجة الى هذه العلاقات لاسيما ان لدى بعض الدول تحفظات ومخاوف من تمتين العلاقات بالعراق مثل حجج سوء الوضع الامني وتواجد القوات الاميركية على اراضيه وكذلك المواقف السياسية تجاه الاوضاع الجديدة فيه


الدبلوماسي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدبلوماسية العراقية نجحت في استعادة المكانة الدولية للعراق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ا‏لغموض يحيط بجلسة البرلمان‏ العراقية
» احمد راضي :قرار حل الاتحاد العراقي لكرة القدم قتل للروح المعنوية للمنتخبات العراقية
» دورة المعايير الدولية في خدمة العملاء
» دورة معايير المحاسبة الدولية تعقد في دبي
» دورة المعايير الدولية في خدمة العملاء في الاردن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العراق في دمي :: ؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ الأقسام العامه ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛ :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: