منتديات العراق في دمي
القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة 829894
ادارة المنتدي القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة 103798






منتديات العراق في دمي
القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة 829894
ادارة المنتدي القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة 103798






منتديات العراق في دمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات العراق في دمي


 
الرئيسيةالبوابةدخولأحدث الصورالتسجيل

اهلا ومرحبا بكم في منتديات العراق في دمي

نتمنى لكم طيب الاقامة معنا

وان شاءالله تستفادون منا ونستفاد منكم

يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت رب المنزل
اخيكم الدبلوماسي

 

 القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دكتور خوشناو
عضو جديد



علم الدولة التي تنتمي لها : علم العراق
الجنس : ذكر عدد المشاركات : 10
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 23/10/2009

القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة Empty
مُساهمةموضوع: القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة   القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة Icon_minitime2011-10-21, 5:38 am

قتل العقيد معمر القذافي، زعيم الثورة الليبية وصاحب النظرية الثالثة التي طرحها في كتابه الأخضر. الزعيم الذي عُرف بتصريحاته غير المتوقعة، وملاحظاته التي لا تخلو من الغرابة، بدءاً من تلك المتعلقة بالقومية العربية، إلى دعوته لإقامة "ولايات متحدة إفريقية"، مروراً "برعايته" الإرهاب رسمياً.

ولم تكن نهاية العقيد غير متوقعة، حيث أشار المحللون إلى أنه قد ينتحر أو يقتل، مستبعدين أن يتم القبض عليه، لكن شخصيته كانت غير متوقعة طوال حياته المثيرة للجدل.

صورة للقذافي في عام 1989 قائد ثورة الفاتح من أيلول/سبتمبر 1969، عرف أولاً بأزيائه المتنوعة بدءاً بألوان إفريقيا وانتهاء ببزاته العسكرية العديدة وأوسمته، مروراً بقمصانه الملونة وبدلاته الرسمية وقبعاته ونظاراته الشمسية التي تكاد لا تفارقه.

وعندما بدأت الحركة الاحتجاجية في الجماهيرية العظمى، كما اختار أن يسمي ليبيا، وصف المتظاهرين المناهضين له بأنهم "جرذان" و"عملاء" و"خونة" يتناولون "حبوب الهلوسة"، وتوعدهم بـ"المجازر" و"السحق".

التفاسير "القذافية" الحصرية قبل ذلك، ردد القذافي الكثير من الجمل التي أثارت دهشة كبيرة. فقد تحدث مرة عن وليام "شكسبير هذا الكاتب المسرحي الكبير العربي الأصل"، موضحاً أمام حضور قليل الاطلاع على الأرجح، أن الاسم مركب من كلمتين "الشيخ زبير".

وفي القاموس الشخصي جداً لصاحب فكرة حكم الشعب للشعب عن طريق لجان شعبية، أجداد هنود أمريكا يتحدرون من شمال إفريقيا. أما أمريكا أصلاً فقد جاء اسمها من رجل يدعى "الأمير كا"، الذي استولى الرحالة الإسباني أميريكو فيسبوتشي على كل منجزاته.

وفي الاقتصاد توصل إلى نتيجة مفادها أن سويسرا بلد "قريب" من ليبيا، لكنه أقل تقدماً من الجماهيرية.

وللأمريكيين والسوفيات أيضاً حصة من آرائه، بما أن الهمبرغر هو "مزيج من الصراصير والفئران والضفادع، وبواسطته تم تدمير الاتحاد السوفياتي".

ويرى القذافي أيضاً أن هناك نوعين من الأشخاص يجب التخلص منهما، لأنهم يمارسون إحدى مهنتين، "غير منتجتين": وهما "المحامي" و"بائع الورود".

خبير في الطب القذافي في الزي العسكري والقذافي خبير أيضاً في الطب. فقد قال في قمة للاتحاد الإفريقي في 2003 إن "الإيدز الإيدز الإيدز.. لا نسمع سوى هذا الكلام. إنه إرهاب. إنها حرب نفسية. الإيدز فيروس هادئ، وإذا بقيت نظيفاً فليس هناك أي مشكلة".

والعسكري الذي مرّ على أكاديمية عسكرية بريطانية قارن مرة بين شخصه ويسوع المسيح والنبي محمد، ورأى "أنهما لم يعرفا الشهرة العالمية التي وعد بها".

والرجل الذي تخلى عن كل المهام الرئاسية ليتفرغ لقيادة الثورة، يحب رفقة النساء. وهو يقيم في معظم الأحيان في خيمة ترافقه في كل رحلاته تقريباً. فكان ينصبها في الصحراء الليبية تماماً كما في حديقة القصر المخصص للضيوف الأجانب في باريس، مثلما فعل خلال زيارة فرنسا في 2007.

الشفقة على نساء أوروبا القذافي ولباسه الغريب وخلال تلك الزيارة، شعر بالشفقة على نساء أوروبا. وقال إن "ظروف المرأة في أوروبا مأساوية. إنها مضطرة في بعض الأحيان للقيام بعمل لا تريده، مثل ميكانيكية أو عاملة بناء". وأكد أنه يريد أن "ينقذ المرأة الأوروبية التي تكافح".

ومن منطلق حرصه في أغلب الأحيان على إثارة الرأي العام في الدول الغربية، لم يتردد في انتقاد فكرة الديمقراطية. ورأى مرة أن "بعض الدول يمكن أن تجد أن الديكتاتورية تناسبها أكثر".

وفي أغسطس/آب 2010، خلال زيارة إلى روما، ألقى القذافي محاضرتين عن الإسلام أمام مئات النساء اللواتي تم اختيارهن من الجميلات والشابات، وحصلت كل واحدة منهن على 80 يورو. وقال لهن إن "أوروبا يجب أن تعتنق الإسلام، والإسلام يجب أن يصبح دين أوروبا بأسرها".

ولم يفلت نظراءه الرؤساء من آرائه. ففي 2005 في الجزائر، وصف الفلسطينيين بـ"الأغبياء"، مثيراً ضحك القادة العرب بمن فيهم الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

رفض مصافحة قادة لطّخت أيديهم بالدماء معمر القذافي وخلال القمة العربية في الجزائر في 1988، لبس كفاً أبيض بيده اليمنى فقط، والسبب هو أنه لا يريد مصافحة بعض القادة الذين "لطخت أيديهم بالدماء".

أما في قمة الدوحة في 2009، فقد قطع الصوت عندما كان يتحدث في الجلسة الافتتاحية عن خلاف بينه وبين الملك السعودي عبدالله بن عبدالعزيز، فانسحب.

ورغم الاعتذار عن انقطاع الصوت رفض "القائد الأممي وعميد الحكام العرب وملك ملوك إفريقيا وإمام المسلمين"، كما وصف نفسه، العودة إلى الجلسة، واختار زيارة المتحف الإسلامي.

الرئيس مبارك لا يستحق "البهدلة" الصورة الأولى التي ظهرت للقذافي وفي الثورة التونسية، رأى أن الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي هو "أحسن واحد" لحكم تونس، بينما قال إن الرئيس المصري حسني مبارك الذي تنحى عن السلطة تحت ضغط التظاهرات الشعبية "لا يستحق هذه البهدلة"، فهو "رجل فقير ومتواضع، يحب شعبه، ويشحت من أجله".

وقد تحول الخطاب الذي ألقاه في فبراير/شباط بعيد اندلاع الثورة إلى موضوع للتندر، وتناقله مستخدمو الإنترنت في العالم عندما تحول إلى أغنية على طريقة الراب بعنوان "زنقة زنقة"، بكلماته التي توعد فيها بمطاردة الثوار "بيت بيت، دار دار، شبر شبر، زنقة زنقة".

وقد قال في هذا الخطاب: "أنا لست رئيساً حتى أرحل، ولو كنت رئيساً لرميت الاستقالة في وجوهكم، أنا زعيم، أنا تاريخ، أنا ملك ملوك إفريقيا. من هؤلاء الجرذان الذين يريدون تخريب ليبيا؟ علينا أن نطهر ليبيا من هؤلاء الخونة. سأقاتل حتى آخر قطرة من دمي، والملايين سيتوافدون على ليبيا للدفاع عن الزعيم القائد معمر القذافي".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القذافي بعد 40 سنة من "الثورة".. نهاية متوقعة لشخصية غير متوقعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المعتصم القذافي.. نهاية حياة البذخ والملايين الليبية المهدرة
» درس من عمق الثورة التونسية
» نهاية قصة حب نت ماسأوية عاشها مشرف يحبه الجميع بالمنتدى صدق او لاتصدق لكنها الحقيقة
» صور متتالية تعرض لحظات سقوط القذافي حيا وميتا وغارقا في دمائه
» القذافي في آخر كلماته للثوار: "حرام عليكم.. أنتو ما تعرفوا الحرام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العراق في دمي :: ؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ الأقسام العامه ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛ :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: